Monday, December 10, 2007
Dedicated to the "KING's" family
Wednesday, November 14, 2007
FREEDOM 07
.
السبت 17 نوفمبر
اعتصام مفتوح
الساعة 6 مساءً
في ساحة معرض الكتاب / مشرف
.
رفضا للرقابة
ودعما للحرية
***************
وتزامنا مع هذه الحملة الجميلة والهادفة
ومساهمةً من بلوغنا المتواضع
قصة قصيرة .. لكاتبها: فهد راشد المطيري
سبق وأن نشرت ولكن بعنوان آخر
بسبب ....؟؟ الرقابة طبعا!! .. مو شي غريب
ولكن أولا ... أريد أن أسرد لكم قصة القصة كما أذكرها
أثناء دراسة "فهد" في إسبانيا
نصحه صديق بالتوجه لدار رهبان صغيرة تقع فوق الجبل في مدينة إسبانية صغيرة
يعيش في الدار مجموعة من الرهبان، ويؤجرون بقية الغرف للطلبة بسعر رمزي
كما يشاركونهم الطعام إن هم رغبوا بذلك
شاركهم "فهد" بطعامهم، كما شاركهم بأحاديثهم، حبا منه بالمعرفة
ومن وحي تلك التجربة
ولدت هذه القصة اليتيمة
.
نصف إله
وبعد مرور عشرة دقائق، كانت الطائرة قد اخترقت الغيوم الكثيفة فبدت وكأنها تحلق فوق أحد قطبي الأرض
على أحد المقاعد الخلفية من الطائرة جلس رجل في الأربعين من عمره، حليق الذقن، ذو شارب خفيف متقطع، ولولا أن شعره الأسود الكثيف قد خالطه بعض البياض لبدا أصغر سنا، وكانت نظارته الحمراء ذات الإطار الرفيع غير متناسبة مع صرامة ملامحه
على المقعد المجاور، جلس راهب طاعن في السن، ذو صلعة مقوسة يتوسطها جرح أسود قديم مع نتوء بسيط في أعلى الجبهة، يمسك بمسباح أسود طويل، ويتمتم ببعض الكلمات غير المفهومة
رائحة تبغ تحترق! إنزعاج! مبادرة: أنا أعلم يا سيدي أن هذا القسم من الطائرة مخصص للمدخنين، ولكنهم لم يجدوا لي مكانا في
باختصار .. تريد أن أطفئ السيجارة
لو تكرمت
ولكن لماذا؟! واتبع الرجل المدخن هذا السؤال بابتسامة خبيثة
لأنها تضر بصحتي
أولا تخاف على صحتك؟! .. وأطلق الرجل المدخن ضحكة عصبية متشنجة، ثم أضاف: إذن فليس لديك الرغبة في ملاقاة الرب؟! وختم سؤاله بغمزة سريعة لم يلحظها الراهب الذي بدا ممتعضا
فكر الراهب: يا إلهى! كنت أظنه رجلا محترما، وإذا به أخرق لا خير في التحدث معه
.
.
نعم! .. عصير برتقال لو سمحتي
.
وأنت يا سيدي، ماذا تريد أن تشرب؟
.
فأجاب الأخرق بنبرة حزينة ومؤثرة: كل ما أريده يا عزيزتي هو أول وآخر قبلة لنا
.
احمر وجه المضيفة خجلا، فبدت أكثر جمالا، ثم رفعت كتفيها معلنة عن استغرابها، ودخلت مطبخ الطائرة
.
استهجان، حزن، توبيخ: لولا استحييت؟
.
فأشاح الأخرق وجهه مبديا عدم اكتراثه
.
تابع الراهب: إسمع يا بني، يبدو إنك تكابد كثيراً! إفتح قلبك لي ولا تخف! فمن يدري؟! لعلي أستطيع أن أجد حلولا لبعض مشاكلك، أو أن أواسيك على الأقل
اندهاش، حنق، تجريح: كفاك سخفا! لسنا في كنيسة كي أقف أمامك على ركبتي وأعترف لك بذنوبي طمعا في مغفرتك!! ولكن أجب عن سؤالي، أجب بحق السماء! أراغب أنت في ملاقاة الرب؟
فكر الراهب قليلا ثم قال: استمع يا ولدي، إن ملاقاة الرب لا تستدعي أن ألقي نفسي بيدي إلى التهلكة
لا شيء على الإطلاق يستدعي ذلك
لا شيء؟
أحس الراهب أنه تسرع في الإجابة، إلا أن الأخرق لم يتح له فرصة التفكير، فقاطعه قائلا: مخطئ أنت أيها الشيخ. أجل مخطئ، وسوف أثبت لك صحة ما أقول، ولكن ليس قبل أن ألبي نداء الطبيعة، ما أروع هذا المصطلح "نداء الطبيعة"، تعبير جميل ذو دلالة قذرة. ثم قام من مكانه بعد أن أطلق ضحكة متكلفة، أشبه بضحك أولئك الذين يعتصر الحزن قلوبهم، فمهما تتسع أفواههم، ومهما تعلُ أصوات ضحكاتهم، تبقَ الأعين دوما حزينة
.
انتهز الراهب غياب جاره الأخرق، وأخذ يفكر في تغيير مقعده بأية وسيلة
استحسان، تنفيذ، تراجع: كلا! هذا لا يتناسب مع قفطان الرهبنة الذي أرتديه
قرر العودة إلى مكانه، خطا خطوتين، ثم توقف
كن رجلا ولا تخف
ما بال الصبي؟
أريد، أيها الأب الطيب، أن أذهب إلى دورة المياه ويرفض! لا يريد أن أفارقه ولو للحظة واحدة
هي المرة الأولى إذن؟
نعم
.
حل الراهب محل الأم إلى حين عودتها. ضم الصبي إلى صدره، وأخذ يداعب خصلات شعره، ثم راح ينصت إلى نقاش دار بين شابين كانا يجلسان أمامه، ولم يكن يفصل بينه وبينهما سوى مخرج الطوارئ
.قال أحدهما للآخر بعد أن وضع الصحيفة جانبا: حروب، أوبئة، كوارث طبيعية .. إلى متى تكابد البشرية كل هذه المصائب؟
لا راد لقضاء الله
.
ولكنه على علم بكل هذه المصائب قبل وقوعها
هنالك مسؤولية أيضا!! لولا المعرفة لما كان هناك معنى للمسؤولية
.
ولولا المجهول لما كان هناك مهنى للأمل
.
يا
*fallacom hominum spem
وماذا نصنع إن عاق قدر عن وطر؟
.
نصبر! فلا مرد لما ياتي به القدر
.
وإن نفذ الصبر
هنا يأتي دور العقاب
يحيا العدل
... ... ...
شكرا لك أيها الأب الطيب
.
رسم الراهب إشارة الصليب أمام الصبي وأمه، وبينما كان يتأهب للانصراف، سمع: إن فكرة وجود الله تؤرقني
ضيق، حزن، تضرع: عجل يا يسوع فقد طال انتظارنا!! .. ثم عاد إلى مقعده
في تلك الأثناء، كان الأخرق قد عاد إلى مكانه، وأخذ يقلب صفحات كتاب ذي غلاف أسود، وعنوان منقوش بحروف ذهبية، وقد تمكن الراهب من قراءة العنوان عند جلوسه، وقال مبتسما: "غرائب حقيقية"، يا له من عنوان مثير
فأجاب الأخرق دون أن يلتفت إليه: أجل، ولكن كان من الممكن أن يكون أكثر إثارة لو قلب وصار "حقائق غريبة"! ولكن دعنا من عنوان الكتاب وإقرأ هذه الصفحة
وبحركة عصبية، مد الأخرق الكتاب إلى الراهب الذي أخرج نظارته وشرع يقرأ خافضا صوته
في عام 1984، وفي إحدى ضواحي مدينة (ن)، عثرت إبنة أحد أعضاء الحزب الوطني البارزين على دفتر المذكرات الخاص بأبيها، وكان
ما جاء في إحدى صفحات هذه المذكرات ما يلي
في الساعة الثامنة من صباح هذا اليوم، علمت من مصدر موثوق أنهم سوف يقومون بزرع قنبلة في الصالة المخصصة لانعقاد المؤتمر الرابع للحزب، عامت كذلك أن القنبلة سوف تنفجر بعد ساعة من انعقاد المؤتمر، ويبدو أني أمام خيارين، إما أن أطلع أعضاء الحزب على الأمر، أو أن أذهب إلى المؤتمر وكأن شيئا لم يكن! أعترف بأني أجد في الخيار الأخير إغراء لا سبيل إلى مقاومته!! يا له من مشهد رائع ذلك الذي أرى فيه أناسا يخططون للمستقبل من دون أن يعرفوا أن الموت الذي يفرون منه ملاقيهم بعد دقائق قليلة فقط! إن فكرة مشاركة الرب معرفته للغيب تأسرني! إنها تدفعني إلى التمرد على كل ما هو إنساني في سبيل التقرب إلى صفة الألوهية!! جميل أن أكون نصف إله في تلك الساعة
توقف الراهب عن القراءة، ثم خلع نظارته وقال: وهل ذهب فعلا؟
أجل لقد ذهب، ولكن لم تكن لديه شجاعة "بريمثيوس" فخرج قبل خمسة دقائق من انفجار القتبلة!! ولو كنت مكانه لما تنازلت حتى عن تلك الدقائق الخمس
فرد الراهب ساخرا: من السهل جدا أن تقول ذلك الآن
أرى أنك لا تصدق ما أقول
ولكنك لم تكن في صالة المؤتمر حينما انفجرت القنبلة
هذا صحيح!!! ولكني في الطائرة الآن
*يا له من أمل إنساني وهمي*
Saturday, October 27, 2007
A movie & more
لهؤلاء النسوة هموم وإحباطات تحاول كل واحدة منهن أن تتجاوزها بوسائلها الخاصة أحيانا
ويغيب الرجل أويكاد عن واجهة البطولة
تقول لبكي بالنسبة لي كان شيئا طبيعيا الا اتحدث عن الحرب لانني اريد نسيان الحرب واريد ان تظهر صورة جديدة عن لبنان. لبنان ليس فقط أبنية تشتعل وأناس تبكي علي الطريق. عندما نقول للاجانب خصوصا لبنان او بيروت هذا اول امر يفكرون به. بالنسبة لي لبنان ايضا اشياء اخرى
لبنان ... هي فعلا أشياء أخرى
مسرحية "جبران والنبي" لآل الرحباني - مهرجانات بيبلوس الدولية
*******
Eddesands Resort
يطل المنتجع على قلعة جبيل .. أو بالأصح تطل قلعة جبيل عليه
It's been almost 2 years & 4 months since I last visited my beloved Lebanon!
Tuesday, October 23, 2007
Sunday, October 14, 2007
عيدية
لمحات
لا أجد في سجلات عمري أية فسحة زمنية أستطيع أن أعلنها منطقة خالية من الفعل الأنثوي، ............ حتى نفحة الهواء التي اخترت منها أول أنفاسي في الدنيا، كانت من بيروت، المدينة الأنثى، كما أن أول يد بشرية لمست جسدي كانت يد طبيبة أنثى. العذر لي إذا أعلنت ولائي لهذا العالم الذي لا أنتمي إليه. ذكورتي نفسها كانت فعلا متمردا على تواطؤ الأشياء، كانت غلطة فيزيولوجية، غلطة أقرب إلى الصواب الفطري، غلطة رضيت بها كثيرا، لأن كوني ذكرا، يجعلني أعشق عندما أعشق... أنثى
_____
كم أنت مسرف في تبذير السعادة اليوم أيها الأعلى، فامنحني فما أوسع لأضحك، وجبينا أطهر لأسجد، وشفاها أكثر لأبتسم ابتسامة شاطئية تختصر كل ملامحي منذ أن ولدت، وحتى أصبحت هذا الزوج السعيد
_____
لم يكن الزمن ليرهقنا، ولكنه القدر الذي يمتطي الزمن. ذلك الذي تواطأ على بهجتنا الضخمة، حتى تصورت أنه من فرط السعادة لم يتمكن أنبوب السماء الضيق من إمرارها دفعة واحدة، فأعادها إلى مولاها كي يختزلها قليلا، فغير رأيه، وبددها تماما
_____
إلهى الكبير ............ هل رأيت غالية ليلة نزل بها قدرك المهيب؟ كانت تبكي مثل شمعة ضخمة، بينما كنت أنا أتلمس حافات ذهولي، وأحاول أن أبدو في مستوى الموقف. كانت دموعها حقيقية، لأنها استشرفت ما سيكون حتما، بينما أنا كنت أنسخ الدموع من وجهها وأختزنها في صدري، لأبكي بها لاحقا
_____
جلست فوق جبل من الشرود، كلمتني الممرضة مرة أخرى لتخبرني أن غالية نامت قليلا، وقد لا تفيق قبل ساعة. حدقت في وجهي ببلاهة عندما قلت لها: عندما تفيق، أخبريها أن تعود في سيارة أجرة
المقطع الأخير من مقالة غالية، بعد شهرين
آخر الكلام: أيها السيد الحب، إن العباءة النورانية تتسخ عمدا هنا، ما الذي جاء بك؟ عد إلى كوخك الشمسي الجميل، ولو في سيارة أجرة. واغسل يديك من أنصاف العشاق، وأرباع المؤمنين، وكل خبزك، ونم، ولا تحلم بنا مرة أخرة
_____
كنت أتمنى لو خبأت شيئا من حزني عليها في صناديق صغيرة، حتى إذا لامني أحد على طوق طهارتي المكسور أمنحه إياه ليتذوقه قليلا، وليعرف أن حدا ما من المرارة، يكسر الأطواق أحيانا، وأن قلبي أصبح يشك كثيرا في مشاريع الحب الطويلة، وعشق النساء الجليلات.
_____
رحت أرد عليها برسالة أخيرة : "غفر الله لك، وأعطاك نصيبي من مغفرته أيضا، لا أريدها، بذنوبي الصادقة سأنجو، وبتوبتك الخائنة، لا أدري ماذا ستفعلين
___
لم أقرأ منذ فترة ليست بالقصيرة رواية شدتني منذ أولى صفحاتها كما شدتني هذه الرواية، ما زلت متأثرة بها، ولم أستطع حتى اللحظة انتقاء رواية أخرى لقراءتها. أصبح "علوان" من كتابي المفضلين
ولكن .. ماهو سر الكتاب السعوديين؟؟؟ عبده خال أيضا من كتابي المفضلين
Wednesday, October 10, 2007
عاد، والعود ...... "أحمد" الربعي
Monday, September 24, 2007
Day 12 & counting .....
Monday, September 17, 2007
أكشن
Thursday, September 13, 2007
كل عام وأنتم بخير
سمبوسة جبن كرافت .. أي نوع جبن ثاني ما ينفع
French Onion Soup ...> (حنان شلونج؟؟)
أما الحلو فلا يعلى على لقيمات خالتي بالخلطة السرية ... ولا أطيب
ولو إنني هالسنة مصممة إنني أذوقها من إيد أم نورة
وقد نستعيض عنها بالقطايف ... قَلي اديَا وحياة عينيَا
_______
اللعينة .. صار لي سنة أقوللها رسميني
ولما أقلب في "دفاتري القديمة" ألقى هالرسمة!!!!!!؟
بالذمة شرايكم؟؟؟ آنا أقول لو راسمة أم السعف والليف وكاتبة تحتها عالية وايد أشرف لي
Wednesday, September 05, 2007
What does the future hold for me .. I wonder!
Or as "Shurouq" described me: What you see, is what you get
Saturday, August 25, 2007
Somethin' Stupid
Tuesday, August 21, 2007
عندما تكون هناك دعوة الى التظاهر حول مسألة تمس الجميع، ثم أختار الجلوس في البيت، فإني بخياري هذا قد وهبت الحق للسلطة السياسية في الحديث نيابة عني، ذلك أن خيار الجلوس في البيت يجعلني تلقائياً في خانة «الأغلبية الصامتة»، وهي أغلبية لاتسكن إلا القبور
Sunday, August 19, 2007
Kuwaitywood
Monday, August 13, 2007
Saturday, August 11, 2007
ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها
'الحاسة السادسة' تعرض في هوليوود قريبا
كتب أحمد ناصر
Thursday, August 02, 2007
Saturday, July 28, 2007
سرم السيخ
Artistic Picture .. isn't it? wainik ya Idip?
The Stupidest Buplic Beach ever!!!
وبما إن الموضوع بحري بحت
Tuesday, July 10, 2007
Dedicated to 3ammu Purg: Episode II
الأدوات المستخدمة
.
Friday, June 29, 2007
Alia: A trend setter
.
1982
People used to laught over this "hairdo"
2006
Sienna Miller was spotted supporting my "hairdo"
But, to my surprise, nobody judged her
willa 3ashan 3indaha floos, 7ilwa w zai elqamar, shaqra & famous, ma77ad yiqdar ykallimha
A) Remember to balance: wear a loose-fitting top to offset shorts' tightness. You're already showing lots of skin.
B) Avoid stretch: Stretch fabric clings too tightly, making you look heavier. So try a solid-weight cotton or wool.
C) Moisturize: Use a lotion that contains coconut oil, vitamin E or cocoa butter, which soak into skin layers, producing an inside-out glow.
D) Go tan: Two days before slipping on shorts, warm up leg color with a self-tanner. Bonus: it diminishes the look of lumpy skin.
Monday, June 25, 2007
Dedicated to Purg: Episode 1
Umami Recipe
Chilli & Garlic Pasta
2. Add the spring onions, tomatoes and parsley and stir through.
3. Add the cooked pasta and toss to coat.
4. Season with salt, pepper, lemon zest & lemon juice.
5. Add Parmesan Cheese and serve immediately.
P.S: You can add crab (ready cooked ones available at Sultan Center), or steak ( Half cook the steak with garlic, salt, pepper & paprika then chop and recook, before adding it to the pasta).