خارج "الحدود" .. كنا
حيث لا حاجة "لجنسية" .. ولا أوراق ثبوتية
في مكان حبيب
دافئ .. كدفء "الكنابل" الشتوية
مع صحبة "صالحة" .. حميمة
تجمعنا فقط ... المحبة
على أنغام "الفرقة" .. غنينا وتسامرنا
.
ثم
.
هو* اختار أن يغني "الوطن"** على مضض .
تساءلنا .. أهي أغنية وطنية؟
.
وكان الجواب: هي بالتأكيد أغنية "حب" وطنية
.
كم نحبها
.
الكويت
.
وكم ُظلمت
.
الكويت
*
عوادنا .. سلمت يداك ... لولاك لما كانت الأمسية بتلك الروعة
رفيج عوادنا اللي مصاحبه على الدمبك ... كنت متألقا .. ومنور بالبرتقالي
**
الأغنية تثير الكثير من المشاعر والذكريات في نفسي، كم تدربنا على رقصها وغنائها في المرحلة الابتدائية، وكم سخرنا من كلماتها (ترابج احنا نبوسه، ولو يحصل ما ندوسه) كنا صغارا .. وكانت حبيبة، كبرنا .. ولا زالت حبيبة .. وغريبة.
__________
ولأن الشيء بالشيء يذكر
للكويت .. وليس لأي شخص أو غرض آخر
.
احتفالية يوم الدستور
الثلاثاء 11 نوفمبر 2008
في ساحة الإرادة
حضوركم .... راح ينور الساحة