Tuesday, July 25, 2006

حصة رسم

Omar's Water Paintings

I like how the girrafe is standing

This ons is my favorite one, I was shocked when he showed it to me

I know he's good, but just didn't realize how good!

I'm proud of you son

& I love you "mout"

this is the most lovely /painful painting I've ever seen

Omar is a 7 year old boy who visited Lebanon twice

he loved it

& when a child says "I love" he means it, coz they're so true, innocent

& so beautiful .. just like him

كان ناوي يرسم صواريخ وبيوت مهدمة تحت العلم بس الوقت كان ضيق

عور قلبي لما قال شذي

وعلى قولة شروق .. الظاهر لازم نبطل نتكلم عن لبنان جدامهم

.

اليني الثاني (سنة و10 أشهر) يقوللي : مامي أبي تالع توني فول؟

يعني تبين تطالعين 24؟

Thursday, July 20, 2006

da da da ... I do love you, you do love me

to Y ...
Happy 10th Anniversary
تف تف تف
عشان الحسد بس
أنا لحبيبي وحبيبي إلي
يا عصفورة بيضا لا بقا تسألي
لا يعتب حدا ولا يزعل حدا
أنا لحبيبي وحبيبي إلي
حبيبي ندهلي قللي الشتي راح
رجعت اليمامة زهر التفاح
وأنا على بابي الندي والصباح
وبعيونك ربيعي نور وحلي
وندهلي حبيبي جيت بلا سؤال
من نومي سرقني من راحة البال
وأنا على دربه ودربه عالجمال
يا شمس المحبة
حكايتنا اغزلي
ولكل العشاق ... كل عام وإنتوا الحب

Monday, July 17, 2006

5

كلللللللووووووووووووووش
Please click here

Friday, July 14, 2006

لبنان .. فلبنان .. فلبنان

لبيروت
من قلبي سلام لبيروت
وقبل للبحر والبيوت
لصخرة كأنها ... وجه بحار قديم
هي من روح الشعب خمر
هي من عرقه خبز وياسمين
فكيف صار طعمها طعم نار ودخان
لبيروت
مجد من رماد لبيروت
من دم لولد حمل فوق يدها
أطفأت مدينتي قنديلها
أغلقت بابها
أصبحت في المساء وحدها
وحدها وليل
أنت لي أنت لي
آه عانقيني أنت لي
رايتي وحجر الغد وموج سفري
أزهرت جراح شعبي أزهرت
دمعة الأمهات
أنت بيروت لي أنت لي
آه عانقيني

Sunday, July 09, 2006

Kout Bu 6

We were bored & silly
she was away & very much missed
so we decided to make a fax conversation
I'll leave you with it


Fax # 1
Fax # 2
Fax # 3

Sunday, July 02, 2006

Tune in to FUTURE TV on Monday night


كانت الشمس قد غربت، وانتشر الظلام بسرعة أكبر من المعتاد
فأضأت مصباح الصالة، ومضيت إلى المكتب
فتناولت زجاجة الويسكي، ونزعت غطاءها، وجرعت من فوهتها مباشرة
سمعت زمارة سيارة بعد مدة، فمضيت إلى الشرفة
ووجدت سيارة أجرة أمام المنزل. أغلقت باب الشرفة
واطمأننت على وجود جواز السفر وبطاقة الطائرة في جيبي
ثم علقت الحقيبة الصغيرة في كتفي، وحملت الأخرى في يدي
وألقيت نظرة أخيرة حولي، ثم أطفأت النور، وغادرت المسكن
.
من رواية .... بيروت بيروت
صنع الله ابراهيم
see u in 2 days